مع كامل احترامي و تقديري لمانويل جوزيه المدير الفني الكفء المحترم ولكن اختلف معه في كثير من الامور واولها كيف يبدأ مباراة بلاعب مثل أسامة حسني فهو لاعب خلوق و لكنه يلعب كرة انتهت صلاحيتها من زمن طويل و كيف يُجلس بجواره المهاري المتميز حسين ياسر وهو اللاعب الوحيد القادر علي ملئ فراغ أبوتريكة هو يتحدث عن الفرص التي يمنحها للاعبي اهلي رغم أن بعضهم أثبت كفاءة عندما شارك في المباريات اصر علي أمير عبد الحميد من من منطلق العند للعند رغم علمه بعدم كفاءته و في المقابل عندما تألق رمزي صالح في مباراة الحدود في الكأس أجلسه بجواره علي الدكة رغم عدم مسؤليته عن الهدف يصر عي أشراك شادي في مركز الليبرو حتي عندما يغيب السيد او جمعة يدفع بسمير كمساك رغم أن مركزه الاصلي هو الليبرو كما أنه في المباريات الأخيرة شادي كان من أسوأ الاعبين. ليس خسار ألاهلي من الاسماعيلي هي السبب ولكن هذا يحدث منذ بداية الموسم عندما ظهر جوزيه علي قناة الاهلي قال أنه مستاء من أن الصحفيين يسألونه في كل مكان عن حسين ياسر و قال أنه لن يُشرك حسين ياسر من أجل الصحفيين ويخرج حسام البدري ليشعرنا بأننا لا نفهم شيئا في الكرة ويرفض أي رأي لمجرد أنه يعارض فكر جوزيهز جوزيه الذي ملأ الدنيا صراخا من أجل ان يؤجل اتحاد الكرة مباريات الأهلي لمشاركته في دوري الأبطال الأفريقي وهذا حقه بكل تأكيد ولكن ليس من حقه أن يشكو ضغط المباريات فهي مؤجلاته كل فرق العالم تلعب مباراة كل 4 أيام.علي العموم لن يحدث جديد وسيظل جوزيه يصر عي أرائه وهو لم يصيب في لاعب منذ قدومه للأهلي سوي جلبرتو وفلافيو وأظن الجميع علي علم بالباقين..